فوجئ طبيب بقسم الطوارئ بأحد المستشفيات السعودية بشاب لا تتوقف صرخاته شاكيا أحيانا من إصابته وأحيانا أخرى من زوجته.
وذكرت صحيفة "عكاظ" أن المصاب أبلغ الطبيب بما حدث له قائلا :"تخيل يا دكتور أيقظت زوجتي لصلاة الفجر فلم تستيقظ¡ وعدت مرة أخرى فلم تستيقظ¡ وأصررت فما كان منها إلا أن أخذت عصا خيزران وانهالت علي ضربا مبرحا وجرحتني".
وأضاف الزوج "المضروب"¡ الذي يعمل في شركة طيران كبرى¡ :"لدي أربعة أطفال وأخاف عليهم من الضياع ¡ دائما تضربني بالحذاء وكل ما يأتي في يدها حتى أصبحت لا تسمح لي بالجلوس مع الأسرة على طاولة الطعام".
وذكر شهود أن الشاب خرج إلى نقطة الشرطة في المستشفى وحرر شكوى رسمية ضد زوجته لتسجيل ادعاء عنف جسدي وضرب¡ وعاد إلى الطبيب المعالج لتسجيل التقرير الطبي¡ وأثناء إكمال الإجراءات الطبية عاد وعرض على الطبيب مستشيرا: "ما رأيك هل أطلقها .. أعتقد أنني سأطلقها.. والله سأطلقه.. ولكن أين سيذهب أطفالي"¡ وخرج دون تأكيد أو نفي بإكمال الدعوة أو التراجع
وذكرت صحيفة "عكاظ" أن المصاب أبلغ الطبيب بما حدث له قائلا :"تخيل يا دكتور أيقظت زوجتي لصلاة الفجر فلم تستيقظ¡ وعدت مرة أخرى فلم تستيقظ¡ وأصررت فما كان منها إلا أن أخذت عصا خيزران وانهالت علي ضربا مبرحا وجرحتني".
وأضاف الزوج "المضروب"¡ الذي يعمل في شركة طيران كبرى¡ :"لدي أربعة أطفال وأخاف عليهم من الضياع ¡ دائما تضربني بالحذاء وكل ما يأتي في يدها حتى أصبحت لا تسمح لي بالجلوس مع الأسرة على طاولة الطعام".
وذكر شهود أن الشاب خرج إلى نقطة الشرطة في المستشفى وحرر شكوى رسمية ضد زوجته لتسجيل ادعاء عنف جسدي وضرب¡ وعاد إلى الطبيب المعالج لتسجيل التقرير الطبي¡ وأثناء إكمال الإجراءات الطبية عاد وعرض على الطبيب مستشيرا: "ما رأيك هل أطلقها .. أعتقد أنني سأطلقها.. والله سأطلقه.. ولكن أين سيذهب أطفالي"¡ وخرج دون تأكيد أو نفي بإكمال الدعوة أو التراجع